اتهم وزير الأوقاف المصري الدكتور محمد مختار جمعة، جماعة «الإخوان» بأنها أسست على الخيانة وعجنت بماء الغدر الذي رضعته يوم ولادتها، وغذيت به يافعة، وشبت عليه وشاخت.
وقال الوزير، في تصريح أمس (الأحد)، إن هذه الجماعة لم تتخل يوماً عن غدرها ولا خيانتها، ولم يعرف لها وفاء بعهد، ولا مصداقية لكلمة، ولا شرف في خصومة، بل الفحش والفجر والبذاءة التي تجاوزت كل الحدود في الآونة الأخيرة، لافتاً إلى ما تعمد إليه من بث الشائعات وترويج الأكاذيب في إصرار غريب على الكذب. وتساءل: كيف وصل بهم التبلد الإنساني وانعدام الضمير إلى هذا الحد، وبأي دين يستبيحون ذلك ويستحلونه؟
وأضاف، أنهم في كل أسبوع يروجون شائعة فتح المساجد بقصد إثارة عاطفة بعض العامة الذين قد لا يدركون فقه المقاصد الشرعية، وأن حياة الساجد مقدمة على عمارة المساجد، وأن خشية الهلاك على النفس عذر معتبر شرعاً، مؤكداً أنهم لا يجرؤون على النطق ببنت شفة من ذلك في بلاد أسيادهم من الدول الراعية للإرهاب التي تؤويهم، ويعدون قيامها بذلك فهماً لصحيح الدين، وحرصاً على النفس البشرية. وجدد وزير الأوقاف التأكيد على أن هؤلاء لا خلاق لهم ولا رجولة، إذ يختبئون خلف الحسابات الوهمية المزيفة، ويزعمون ذلك ديناً وجهاداً، بعدما أعماهم المال الخبيث.
وقال الوزير، في تصريح أمس (الأحد)، إن هذه الجماعة لم تتخل يوماً عن غدرها ولا خيانتها، ولم يعرف لها وفاء بعهد، ولا مصداقية لكلمة، ولا شرف في خصومة، بل الفحش والفجر والبذاءة التي تجاوزت كل الحدود في الآونة الأخيرة، لافتاً إلى ما تعمد إليه من بث الشائعات وترويج الأكاذيب في إصرار غريب على الكذب. وتساءل: كيف وصل بهم التبلد الإنساني وانعدام الضمير إلى هذا الحد، وبأي دين يستبيحون ذلك ويستحلونه؟
وأضاف، أنهم في كل أسبوع يروجون شائعة فتح المساجد بقصد إثارة عاطفة بعض العامة الذين قد لا يدركون فقه المقاصد الشرعية، وأن حياة الساجد مقدمة على عمارة المساجد، وأن خشية الهلاك على النفس عذر معتبر شرعاً، مؤكداً أنهم لا يجرؤون على النطق ببنت شفة من ذلك في بلاد أسيادهم من الدول الراعية للإرهاب التي تؤويهم، ويعدون قيامها بذلك فهماً لصحيح الدين، وحرصاً على النفس البشرية. وجدد وزير الأوقاف التأكيد على أن هؤلاء لا خلاق لهم ولا رجولة، إذ يختبئون خلف الحسابات الوهمية المزيفة، ويزعمون ذلك ديناً وجهاداً، بعدما أعماهم المال الخبيث.